التاريخ المرضي للعائلة. تزيد احتمالية الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي لدى الأشخاص الذين لديهم قريب بالولادة مصاب بهذا الاضطراب أو بأي نوع آخر من الاكتئاب.
العوامل الوراثية: الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الاكتئاب يكونون أكثر عرضة للإصابة باكتئاب الشتاء.
التواصل الاجتماعي: يمثل التواصل الاجتماعي والأنشطة المشتركة أساس الحالة النفسية السليمة.
التغيرات في الساعة البيولوجية: يؤدي قصر النهار إلى اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤثر على المزاج والنوم.
الحصول على قسط كاف من النوم: حاول النوم والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم.
العلاج بالضوء، والعلاج النفسي، والعلاج السلوكي المعرفي، أو تناول مكملات فيتامين د لتعزيز السيروتونين هي بعض العلاجات المتاحة، ويجب عليك طلب المساعدة من طبيب إذا كنت تشعر بالاكتئاب طوال الوقت ويؤثر نقص الدافع على أنشطتك اليومية، ومع ذلك، مع بعض التغييرات في نمط الحياة، يمكنك إما منع أو مكافحة كآبة الشتاء إلى حد ما.
إن تناول أطعمة سكرية دهنية لا تأكلينها عادةً وتخطي الأطعمة المغذية المعتادة؛ يمكن أن يتركك من دون طاقة.
اطلع على الكتب الأكثر مبيعًا والعروض الخاصة على الكتب ومنشورات مايو كلينك برس.
دليل شامل لتعزيز جهاز المناعة في فصل الشتاء وحماية نفسك من الأمراض
إذا كنت لا تستطيعين تجنُّب الجلوس بجوار أحد أقاربك تعرّف على المزيد الذي يدفعك إلى الجنون؛ فخذي نفساً عميقاً قبل الدخول في محادثة معه، فقد أظهرت الأبحاث التي أجرتها كلية الطب بجامعة هارفارد أن ذلك يقلل من التوتر والقلق.
العلاج السلوكي المعرفي: يساعد هذا النوع من العلاج على تغيير الأفكار والسلوكيات السلبية المرتبطة بالاكتئاب.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
وقد يحدث ذلك أيضاً لأنَّ الجسم في الشتاء ينتج كمية أقل من هرمونات الميلاتونين والسيروتونين، التي تؤثر في النوم والمزاج.
قضاء الوقت في الهواء الطلق بانتظام يحسن الحالة المزاجية لأن الضوء الطبيعي له تأثيرات إيجابية على الإيقاع الحيوي والشعور بحالة نفسية جيدة (غيتي)